الرئيسية

هكذا حرم العثماني بنكيران من رئاسة التوحيد والاصلاح

الأخبار 

 

 

 

قلب سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الطاولة على سلفه عبد الإله بنكيران، مغلقا الباب أمامه لتسلم مفاتيح حركة  التوحيد والاصلاح.

وكشفت مصادر مطلعة أن الكلمة التوجيهية التي ألقاها العثماني صباح يوم السبت الماضي كانت كافية للإطاحة ببنكيران وحصوله فقط على 110 من الأصوات، محتلا المرتبة الخامسة.

وأضافت مصادر  “الأخبار” أن العثماني أوصى باستبعاد أي رمز سياسي من ترؤس الحركة أو التواجد في قيادتها، مؤكدا أن ذلك سيجني على استمرار الحركة  الدعوية.

وأضافت المصادر أن كلمة رئيس الحكومة تسببت في حرمان الوزراء والبرلمانيين ورؤساء الجماعات من العضوية بالمكتب التنفيذي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى