يوجد فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب في عزلة قاتلة على خلفية الحرب الدائرة على القانون الإطار المتعلق بالتعليم.
وكشفت مصادر مطلعة أن حزب الاستقلال فض تحالفه مع «البيجيدي» بخصوص اللغة العربية، وانحاز إلى الفرق الخمسة التي تؤيد التناوب اللغوي وتدريس المواد العلمية والتقنية باللغات الأجنبية.
وأضافت المصادر ذاتها أن الحزب الحاكم أصبح الحزب الوحيد الذي يقول رئيسه إدريس الأزمي بضرورة التعليم باللغة العربية، رغم أن رئيس الفريق يدرس ابنه بثانوية ديكارت التابعة للدولة الفرنسية، فيما يمارس الشعبوية داخل البرلمان.
وأضافت المصادر ذاتها أن «البيجيدي» يوجد في ورطة بعد التحاق الاستقلال بالداعين إلى التعدد اللغوي.
حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك
