حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

شوف تشوف

الرئيسيةسياسيةوطنية

كواليس الأخبار

علمت «الأخبار» من مصادرها، أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، منع زميلته في الدراسة، ابنة زوجته، بريجيت ماكرون، من زواجها الأول، من زيارة المغرب، عقب التطورات الأخيرة التي عرفتها العلاقات الديبلوماسية بين البلدين، وأفادت المصادر، بأن ابنة بريجيت التي درست مع ماكرون في نفس الفصل الدراسي، كانت تعتزم القيام بزيارة خاصة إلى المغرب بداية الأسبوع الجاري، من أجل لقاء صديقها الفرنسي المقرب من قصر الإليزي، والذي يتردد على المغرب باستمرار، لكن بعد صدور تصريح لمصدر حكومي رسمي، يوم السبت الماضي، ينفي من خلاله برمجة أي زيارة رسمية للرئيس الفرنسي إلى المغرب، وما أعقب ذلك من تداعيات داخل فرنسا، طلب ماكرون من ابنة زوجته إلغاء زيارتها إلى المغرب بذريعة وجود مشاكل معقدة بين البلدين.

مقالات ذات صلة

علمت «الأخبار» من مصادرها أن رجال السلطة المنتشرين بكل المناطق المتضررة من زلزال الحوز، تلقوا تعليمات صارمة من الإدارة المركزية بمنع أي مساعدات للمتضررين تحمل رموزا سياسية للأحزاب. وأوردت المصادر ذاتها أن السلطات المحلية قامت بمنع قافلة لحزب العدالة والتنمية تحمل شارة المصباح في الشاحنة التي كانت تحمل المساعدات الإنسانية، موردة أنه، رغم التدخلات السياسية لدى السلطات، تقرر المنع تجنبا لاستغلال المساعدات لأهداف انتخابية، وهو ما حرصت وزارة الداخلية على تجنبه منذ اليوم الأول من الزلزال، موضحة أن الكثير من الأحزاب ساهمت في إيصال المساعدات للمتضررين لكن دون إشارة للهوية السياسية.

علمت «الأخبار» من مصادرها أن الآلاف من خريجي مسالك الماستر للموسم الحالي أغلقت في وجوههم إمكانية الالتحاق بمسالك الدكتوراه لإتمام دراستهم بسبب القرارات المفاجئة لعدد من الجامعات بتسقيف التأطير لدى أساتذة التعليم العالي. وأضافت المصادر ذاتها أن الجامعات حددت سقف ثمانية طلبة دكاترة لكل أستاذ، ما يعني أن الأساتذة الذين يؤطرون هذا العدد لا يحق لهم قبول طلبة دكتوراه جدد، وهو ما يعني، حسب مصادر الجريدة، إغلاق الباب في وجه الطلبة الحائزين هذه السنة على شهادة الماستر، موردة أن 80 في المائة من الأساتذة المؤهلين وأساتذة التعليم العالي، الذين يحق لهم التأطير، يتجاوزون في وضعيتهم الحالية تأطير 8 طلبة تحت تأطيرهم رغم أن المعدل الوطني للتأطير قد يتجاوز 40 طالبا لكل أستاذ.

علمت «الأخبار» من مصادرها أنه، بعد مرور سنتين على وصول  فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي لمنصبها، لازالت مدن عريقة بسياحتها وصناعتها التقليدية تعاني من غياب أي استراتيجية لإنعاشها، مضيفة أن عددا كبيرا من الصناع التقليديين وأصحاب المؤسسات الفندقية بمدينتي فاس ومكناس تحولوا إلى عاطلين عن العمل بسبب ضعف الإقبال وفي غياب تام للسلطات الوزارية المشرفة على القطاع. وأوردت المصادر ذاتها أنه، رغم تلقي فاطمة الزهراء عمور لوابل من الأسئلة البرلمانية من ممثلي المدينتين حول مصير السياحة والصناعة التقليدية بفاس ومكناس، إلا أن تفاعلها لم يكن بالمستوى المطلوب، ما جعل العاصمتين الإسماعيلية والعلمية تعيشان تدهورا على مستوى السياحة والصناعة التقليدية.

 

حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى