علمنا من مصادر مقربة من الإعلامية المغربية مريم سعيد، أنها دخلت القفص الذهبي في سرية تامة، من رجل أعمال كويتي معروف، خلال اليومين الماضيين.
ووفق نفس المصدر، فقد اختارت مريم الاحتفال بزفافها في العاصمة البريطانية لندن وسط حضور أسرتها وعدد قليل من أقاربها الذين شاركوها وزوجها فرحتهما. وأشار نفس المصدر إلى أن سعيد كانت قد تعرفت على زوجها الحالي قبل ما يقارب السنة، وارتبطت به رسميًا إلا أنها قررت أن تبقي تفاصيل العلاقة بشكل كامل بعيدًا عن الإعلام والأضواء. وبرر كثيرون أن سبب اختيارها السرية هو خوفها من تكرار تجربتها السابقة التي انتهت قبل زفافها بثلاثة أيام فقط، نتيجة الأزمة التي مرت بها مريم، عندما أعلنت خطوبتها على وسائل الإعلام، ومشاركة تفاصيلها، الأمر الذي نتج عنه إلغاء موعد زواجها من خطيبها السابق، المغربي كريم ظريف، في ظروف غامضة. والتزمت الإعلامية المغربية الصمت وعدم الحديث عن تفاصيل زفافها، في الوقت الذي تساءل فيه عدد من النشطاء عن صحة الأخبار التي راجت حول زواجها خاصة وأنها اختفت عن مواقع التواصل الاجتماعي لأزيد من سنة.
