حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

شوف تشوف

الرئيسيةتقاريررياضة

المدربون المغاربة يتصدرون البطولة الوطنية

10 منهم سيشرفون على فرق القسم الأول مقابل ستة أجانب

ي.أ

ارتفعت أسهم المدربين المغاربة خلال المواسم الأخيرة وفق النتائج المحصل عليها من طرف العديد منهم ما جعل الهيمنة ترخي بظلالها على الدوري الوطني وأنديته المنافسة والذي بات يتوفر على عشرة مدربين مغاربة مقابل ستة أجانب سيتنافسون خلال بطولة الموسم الرياضي المقبل التي ستعطى ضربة بدايته في الثالث عشر من شتنبر.

وسيمثل المدربون المغاربة في البطولة الاحترافية لموسم 2025المقبل عشرة أسماء ويتعلق الأمر بكل من محمد أمين بنهاشم، كمدرب للوداد الرياضي، وسعيد شيبا، مدرب الفتح الرياضي، وعبد الواحد زمرات، مدرب اتحاد تواركة، وهلال الطير، مدرب اتحاد طنجة ثم أمين الكرمة، مدرب أولمبيك آسفي، ورضوان الحيمر، مدرب نهضة الزمامرة، وعزيز الدنيبي، مدرب  النادي المكناسي، ورشيد الطاوسي، مدرب الكوكب المراكشي، وعبد الرحيم السعيدي، مدرب أولمبيك الدشيرة، ثم المهدي الجابري، مدرب  اتحاد يعقوب المنصور.

أما المدربون الأجانب الستة في البطولة الوطنية فيتعلق الأمر بكل من لسعد جردة الشابي، مدرب الرجاء الرياضي، ومعين الشعباني، مدرب  نهضة بركان، وألكسندر سانتوس، مدرب الجيش الملكي، وروي الميدا، مدرب الدفاع الحسني الجديدي، وبابلو مارتن فرانكو، مدرب المغرب الفاسي، وأمير عبدو مدرب حسنية أكادير. وارتفعت أسهم المدربين المغاربة في السنوات الأخيرة من خلال الإنجازات المحققة على مستوى الأندية وخاصة المنتخبات الوطنية، إذ ساهمت الجامعة بالدورات التكوينية التي استقبلها مركب محمد السادس لكرة القدم بشراكة مع الاتحاد الافريقي للعبة والإدارة التقنية الوطنية في حصول مجموعة من الأسماء المغربية على ديبلومات رفيعة المستوى أهلت  لدخول الميدان، إذ حقق العديد منهم نتائج جيدة مع أندية وطنية سواء في القسم الأول أو الثاني.

وعلى المستوى الخارجي ارتفع اسم المدربين المغاربة قاريا وعربيا، إذ استطاع الحسين عموتة إيصال المنتخب الأردني لنهائي كأس أمم أسيا قبل أن يتكلف مواطنه جمال السلامي في تأهيل المنتخب نفسه لنهائيات كأس العالم، فيما يقود بادو الزاكي منتخب النيجر فيما يبحث العديد من المدربين على صناعة أسمائهم رفقة العديد من الأندية الإفريقية والعربية سيرا على خطى زملائهم للرفع من أسهم المدربين المغاربة الذين ارتفع الإقبال عليهم في السنين الأخيرة، خاصة بعد تأهل المنتخب الوطني لنصف نهائي كأس العالم رفقة وليد الركراكي، قبل أن يضيف طارق السكتييوي الميدالية البرونزية للأولمبيين في دورة باريس الأخيرة.

حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى