
علمت «الأخبار» من مصادرها أن المخابرات المغربية تمكنت بفعل المعطيات التي جمعتها من المساهمة في الإفراج عن المهندس الألماني يورغ لانغه البالغ 63 عاما، بعد احتجازه رهينة لأربع سنوات ونصف سنة في منطقة الساحل.
وأضافت المصادر ذاتها أنه تم تسليم الرهينة إلى سفارة بلده في باماكو، وذلك بعد عملية نوعية للجهاز المغربي حيث أكدت مجلة «دير شبيغل» الألمانية أن الإفراج عن الرهينة الألماني تم بفضل الاستخبارات المغربية واتصالاتها مع جماعات جهادية في منطقة الساحل.





