بعد حملة شرسة أطلقتها ليلى بوباز، طليقة المخرج منصف مالزي عبر فيديوهات نارية بثتها على موقع «يوتيوب» تؤكد فيها أنها مازالت على ذمة مالزي الذي اقترن بالفنانة الشابة سحر الصديقي، بعد كل هذه المعارك سحبت بوباز أشرطة «الفيديو» وطلبت من «أصدقائها» الامتناع عن إعادة بثها، بدعوى أنها حصلت أخيرا، على طلاقها وكافة الحقوق المترتبة على ذلك.
وجاء هذا القرار المفاجئ بعد أن عقد مالزي العزم على مقاضاة طليقته بتهم ثقيلة، خصوصا أن أشرطة بوباز تضمنت ما يطوله القانون من سباب وقذف.
كما جاء قرار بوباز بعد أن انتشرت شائعات قوية على المواقع الاجتماعية تزعم أنها منذ مدة طويلة على علاقة حميمية مع أحد الأجانب في لندن، مما قد لا يساعدها على تقديم نفسها للرأي العام ك «امرأة مظلومة» هجرها زوجها دون سابق إعلان.
حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك
