
علمت «الأخبار» من مصادرها، أن حضور كل من ناصر بوريطة، وزير الخارجية، وعبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومدير مديرية مراقبة التراب الوطني، وياسين المنصوري، مدير مديرية الدراسات والمستندات، للمباراة التي جمعت المنتخب المغربي لكرة القدم بنظيره الكندي، كان بتعليمات ملكية سامية.
وأضافت المصادر ذاتها أن حضور شخصيات وازنة داخل مؤسسات الدولة للمباراة، هو رسالة دعم من الملك محمد السادس للمنتخب الوطني، موردة أن حجم حضور شخصيات الدولة خلال الدور الثاني سيرتفع بعد التأهل.





