
أبدت الحكومة البرازيلية، دعمها لمواطنها نيمار، بعد الأحداث التي شهدتها مباراة ناديه باري سان جيرمان الفرنسي، والطرد، الذي تعرض له، بعد المشاجرة التي وقعت بينه وبين المدافع الإسباني ألفارو غونزاليس في الثواني الأخيرة من «الكلاسيكو» في الدوري الفرنسي.
وقد أعاد غاير بولسونارو الرئيس البرازيلي، نشر تغريدة للمهاجم الدولي يتهم فيها غونزاليس بتوجيه إهانات عنصرية له، ووقفت الوزارة المسؤولة عن قضايا حقوق الإنسان في البرازيل خلف أغلى لاعب في العالم.
وقالت الوزارة في بيان: «في مواجهة حالة عنصرية أخرى في الرياضة، تعرب وزارة المرأة والأسرة وحقوق الإنسان علنا عن تضامنها مع اللاعب نيمار جونيور، مشددة «العنصرية جريمة».
ويواجه البرازيلي نيمار، إمكانية الإيقاف لعدة مباريات من قبل لجنة الانضباط في رابطة الدوري الفرنسي، كما الحال تأكد المسؤولون من صحة مزاعم نيمار، خاصة وأن أي سلوك عنصري قد يؤدي الى عقوبة بالإيقاف لعشر مباريات كحد أقصى.




