
علمت «الأخبار»، من مصادرها، أن شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، استبعد في حواره مع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، يوم 24 مارس الجاري، تسوية ملف الأساتذة الدكاترة.
وأضافت المصادر نفسها أن أجندة تحديد الوزارة تواريخ إصدار مشاريع المراسيم المجسدة لاتفاق 14 يناير، لم تتضمن ملف الأساتذة الدكاترة، رغم أن بنموسى وقع اتفاقين مع تنسيقية المعنيين، أولهما الاتفاق المرحلي في 18 يناير 2022، وثانيهما اتفاق 14 يناير 2023، والذين التزمت فيهما الوزارة بإحداث إطار أستاذ باحث بنفس مسار هيئة الأساتذة الباحثين بالتعليم العالي، وتسويته ضمن الترقية الأفقية.




