حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

شوف تشوف

الرئيسيةخاصسياسية

أخنوش: لا ننتظر الانتخابات لننزل إلى الميدان

قال إن طموحنا للمغاربة أكبر مما تحقق والاستثمار الحقيقي للبلاد هو الإنسان

في محطة جديدة، احتضنت عاصمة الريف مدينة الناظور، أول أمس السبت الجولة الحادية عشرة من «مسار الإنجازات» لحزب التجمع الوطني للأحرار، وسط حضور حوالي 3000 مشارك حجوا من مختلف مناطق الجهة الشرقية. هناك تحدث عزيز أخنوش، رئيس الحزب، مؤكدا أن هدف العمل الحكومي هو المساهمة في بناء المغرب الصاعد، الذي يحترم الكرامة ويعطي نفس ‏الفرص للجميع.

ولم يفوت أخنوش المناسبة لقصف خصومه السياسيين، فقد هاجم الذين يشككون في وعود حزبه ويبخسون عمله ومنجزات حكومته، معتبرا أن هؤلاء «لا يهمهم سوى عدد المقاعد في البرلمان، ولا يترددون في خداع المغاربة». وأردف أن المواطن المغربي أصبح «واعيا ومدركا» أن هؤلاء الخصوم لا يملكون رؤية واضحة، أو برامج حقيقية، وأنه لا ينخدع بـ«الكلام الفارغ» ويعرف جيدا الفرق بين الأمس واليوم.

وبعدما أكد أن «مسؤوليتنا تعني العمل من أجل الوطن والمغاربة، واتخاذ قرارات تحسن حياتهم»، سجل عزيز أخنوش أن حزبه لا ينتظر الانتخابات للنزول إلى الميدان، مجددا دعوته لمنتخبي ومناضلي «الأحرار» إلى التواصل بوضوح وصراحة مع المواطنين، وإخبارهم بما تحقق وما تبقى، والاستماع إلى مشاكلهم ومطالبهم، مع التأكيد على أن الحزب مستعد دائما لتقديم الدعم والمساعدة.

وشدد أخنوش على أن الاستماع إلى المواطنين، الذين يشعرون بالتغيير ويطالبون بالمزيد، يجعل الحزب أكثر تصميما وعزيمة على تقديم «الأفضل» الذي يستحقه المغاربة، مؤكدا على المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق الحزب وأن الطريق ما زال طويلا، لكن «بالشجاعة والعمل والتعاون سنصل».

في سياق متصل، وضع رئيس حزب الأحرار الإصلاحات الاجتماعية في صلب أولويات الحكومة. وأكد أن التقدم الحقيقي لأي أمة يبدأ من الاستثمار في العنصر البشري، موضحا أن الحكومة تسير وفق رؤية ملكية سامية، هدفها بناء مجتمع يحترم الكرامة ويوفر الفرص المتساوية للجميع.

 

لسنا راضين 100 بالمائة لأن طموحاتنا لبلادنا وللمغاربة أكبر

استعرض أخنوش مجموعة من المؤشرات الاقتصادية، مشددا على أنها ليست مجرد أرقام، بل هي دليل على «كيف تتغير حياة المغاربة نحو الأفضل»، مشيرا إلى إعلان المندوبية السامية للتخطيط عن زيادة في الناتج الداخلي الخام لسنة 2024 بنسبة 7.9 في المائة.

بالإضافة إلى ارتفاع القدرة الشرائية للمواطنين بنسبة 5.1 في المائة، مقارنة بأقل من 2 بالمائة في 2023. هذه النتائج، إلى جانب زيادة الاستثمار بنسبة 20 في المائة مقارنة بسنة 2023، تؤكد على أن السياسات الحكومية المسؤولة والإصلاحات الجريئة أثمرت عن مشاريع جديدة وفرص عمل للشباب، يضيف رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار.

وعقب استحضاره لمجموعة من المؤشرات الرسمية التي تؤكد نمو الناتج الداخلي الخام، وتحسن القدرة الشرائية للمواطنين، وانعكاسات ذلك على الاستثمار وفرص الشغل والتنمية، استدرك المتحدث بالقول: «لكن ومع ذلك، لسنا راضين 100 بالمائة، لأن طموحاتنا لبلادنا وللمغاربة أكبر. فهدفنا من هذه الإصلاحات هو أن نستمر في تعزيز ركائز الدولة الاجتماعية: التعليم، والصحة، والدعم الاجتماعي».

 

330 ألف موظف استفادوا من زيادة قدرها 1500 درهم على الأقل

أكد أخنوش أن «إعادة الاعتبار لمهنة الأستاذ هي مفتاح إصلاح المنظومة التعليمية»، معتبرا أن إصلاح قطاع التعليم هو التزام رئيسي تم الوفاء به، مستعرضا الإنجازات التي رامت تحسين الوضعية المادية والمعنوية لهيئة التدريس، ومنها الزيادة التي التزم بها الحزب في 2021، حيث استفاد 330 ألف موظف بالقطاع من رفع الأجر الشهري بـ1500 درهم على الأقل، وتطوير مسار تكوين جديد يمتد على خمس سنوات بعد البكالوريا، لضمان جودة الكفاءات التعليمية.

كما تطرق إلى البنيات التحتية القروية، مشيرا إلى بناء 474 مدرسة جديدة و109 مدارس جماعاتية و120 داخلية في الوسط القروي، وارتفاع عدد المستفيدين من النقل المدرسي بنسبة 54 في المائة.

وفي سياق تعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، اعتبر أخنوش أن الحكومة حوّلت وعودها في مجال الحماية الاجتماعية إلى حقيقة ملموسة. وسجل أن المغاربة بعد تعميم التغطية الصحية، أصبحوا اليوم جميعا متساوين فيها، لافتا إلى أن هذا الإنجاز الضخم يمثل تجسيدا لمبدأ التضامن، حيث تتحمل الدولة واجبات انخراطات 4 ملايين أسرة ضعيفة لا تستطيع الدفع.

وبالإضافة إلى ذلك، ووفقا لعزيز أخنوش، فإن الحكومة أوفت بالالتزام المتعلق بالدعم الاجتماعي المباشر. وأكد أن 4 ملايين أسرة تتلقى اليوم دعما شهريا مباشرا تتراوح قيمته بين 500 و1200 درهم، مبرزا أن ذلك يساهم بشكل مباشر وملموس في تحسين القدرة الشرائية وعيش الأسر.

 

المساهمة تحت الرعاية الملكية في بناء المغرب الصاعد

شدد عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، على أن الحكومة التي يرأسها تشتغل تحت التوجيهات السامية لصاحب الجلالة، مبرزا أن رؤية جلالته هي التي توحد الحكومة وتعطيها القوة. وتابع قائلا إن «المشروع الاجتماعي الذي أعلن عنه جلالة الملك هو بوصلتنا. ذلك أن هدفنا واحد، وهو أن نساهم في بناء المغرب الصاعد، مغرب يحترم الكرامة ويعطي نفس الفرص للجميع».

وأضاف أن الحكومة الحالية جاءت لتشتغل وليس لتتحدث، مردفا: «مسؤوليتنا هي خدمة المواطن. فبالنسبة إلينا، هذه الخدمة تعني العمل من أجل الوطن والمغاربة والاستماع لاحتياجاتهم واتخاذ قرارات تحسن حياتهم. هذه هي القيم التي توجه عملنا والتزاماتنا في كل خطوة من مسارنا».

 

726 كلم من الطرق لفك العزلة عن الجهة الشرقية

خصص عزيز أخنوش حيزا كبيرا من كلمته بالمناسبة للجهة الشرقية، مؤكدا أن لدى هذه الجهة «نفس الحق ونفس الأهمية مثل أي جهة أخرى» في الاستفادة من التنمية، مذكرا في هذا السياق بجهود الحكومة التي يقودها لتحويل إمكانيات هذه الجهة ومؤهلاتها إلى فرص تقود إلى التنمية الشاملة.

وكشف أخنوش عن جهود استثنائية لمواجهة تحدي ندرة المياه بالجهة، مؤكدا اشتغال حكومته على برنامج استعجالي لتأمين إمدادات مياه الشرب والسقي لـ«إنقاذ الجهة الشرقية من العطش»، موضحا أن هذا البرنامج يشمل تسريع الأشغال في سد محمد الخامس، والعمل على محطة تحلية المياه وإزالة المعادن في وجدة، والتي «تضمن إنتاج الماء الصالح للشرب للسكان، رغم الجفاف».

وعلى مستوى البنية التحتية الأساسية، لفت رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار إلى إنجاز 726 كيلومترا من الطرق، من أجل فك العزلة وتيسير التنقل بالجهة الشرقية، بالإضافة إلى العمل على توسيع وتأهيل البنيات التحتية الخاصة بقطاع الصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني.

ولمواجهة نسبة البطالة في الجهة، أكد أخنوش أن «خريطة الطريق التي نسرع فيها بالجهة الشرقية هدفها خلق مناصب شغل»، مبرزا أن ذلك يتم عبر جلب شركات في قطاعات مختلفة، بما في ذلك منطقة التسريع الصناعي بالناظور غرب المتوسط، لاستقطاب مقاولات صناعية ضخمة، كمصانع شفرات التوربينات والإطارات.

ولدعم السياحة، أشار أخنوش إلى زيادة عدد المقاعد في الطائرات بنسبة 60 في المائة، من أجل رفع عدد السياح، فضلا عن استفادة 48 مشروعا في الجهة الشرقية من برنامج «Go Siyaha»، مما يعكس التزام الحكومة بتعزيز جاذبية الجهة.

وخلص عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع والحكومة، إلى أن مستقبل البلاد يبدأ من الشباب، مؤكدا أن الحكومة تعمل على تطوير الكفاءات التقنية والمهنية للشباب، لكي يلبوا احتياجات سوق الشغل ويواكبوا العصر.

 

زيدان: جهة الشرق تنتظر استثمارات «غير مسبوقة»

شدد كريم زيدان، عضو المكتب السياسي للتجمع الوطني للأحرار، أول أمس السبت بالناظور، على أن الحزب عمل بجد على جلب استثمارات حساسة وجد مغاير لمفهوم الاستثمار بجهة الشرق، مردفا أنه سيتم الإعلان قريبا عن هذه الاستثمارات.

 

وذكر زيدان في كلمته، أمام حشد يتجاوز 3000 من مناضلات ومناضلي الحزب، خلال المحطة الحادية عشرة من «مسار الإنجازات» بالجهة الشرقية، بالتوجيهات الملكية من أجل مغرب بسرعة واحدة وتنمية مستدامة شاملة لجميع مناطق البلاد، معتبرا أن نجاح جهة دون أخرى يعني أن الحكومة لم تنجح، لهذا ينبغي أن تصل التنمية إلى الجبال والواحات وجميع الجهات، لينجح المغرب كله في مستوى معين.

وأكد أن جهة الشرق تتوفر على جميع المؤهلات والإمكانية اللازمة حتى تكون من أعلى الجهات من حيث الاستثمار والإنتاج في حوض المتوسط، موضحا أن «ما تتقدم علينا به الضفة الشمالية للمتوسط هو أنهم بدؤوا العمل منذ مدة، ونحن بدأناه الآن، وذلك ليس بالاستثمار فحسب، وإنما بدعم التنمية والمدرسة والتقائية السياسات العمومية جميعها»، وفق تعبيره.

وتابع الوزير التجمعي ذاته أن المستثمر يريد وجود المدرسة التي توفر من سيشتغل لديه غدا، والصحة في مستوى عال، من أجل استشفائه، أو استشفاء من يعمل لديه، مؤكدا أن الأحرار لا يمارس الشعارات، وإنما العمل على توفير الحقوق للمواطنين عبر مجموعة من السياسات حتى يلتزموا.

 

أوجار: حكومة أخنوش «منفذ أمين» للإصلاحات الملكية

قال محمد أوجار، المنسق الجهوي لحزب التجمع الوطني للأحرار بجهة الشرق، أول أمس السبت بالناظور، إن الحكومة استطاعت تحقيق إنجازات ملموسة تجاوزت ما كان معلنا منذ 2021، مشددا على أن استمرار تعبئة مناضلي الحزب وتواصلهم المباشر مع المواطنين سيمثل عاملا حاسما في تجديد ثقة المغاربة في «الأحرار»، خلال الانتخابات المقبلة لسنة 2026.

وسجل أوجار، خلال المحطة الحادية عشرة من «مسار الإنجازات» بالجهة الشرقية، أن الطموح الحكومي يتركز على تعزيز التنمية القروية في جميع جهات المملكة، مؤكدا أن النتائج السابقة أظهرت مكانة حزب الأحرار كقوة سياسية رائدة في المنطقة الشرقية، وذلك بفضل التوازن بين القول والفعل ووضوح الرؤية.

واستحضر القيادي التجمعي، الدعم الموصول الذي يقدمه جلالة الملك محمد السادس لجهة الشرق منذ اعتلائه العرش، مشددا على أن حكومة أخنوش تُعد المنفذ الأمين للإصلاحات الملكية الكبرى التي تهدف إلى تعميم التنمية على كافة أقاليم المملكة.

وأبرز الوزير السابق أن التزام الحكومة المستمر وتواصلها المباشر مع المواطنين يعكسان قدرة حزب الأحرار على ترجمة الرؤية الملكية إلى مشاريع ملموسة ونتائج محسوسة على أرض الواقع، مما يعزز ثقة المغاربة في مستقبل أفضل وحياة أكثر استقرارا وازدهارا.

 

بيرو: الأحرار وفي لثوابت الأمة

شدد أنيس بيرو، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، أول أمس السبت بالناظور، على أن ما قامت به الحكومة الحالية يشكل منعطفا حقيقيا في مسار التنمية ببلادنا، معتبرا أن إنجازاتها كان لها أثر مباشر وملموس على حياة المواطنين في مختلف المجالات.

وسجل الوزير السابق، خلال المحطة الحادية عشرة من «مسار الإنجازات» بالجهة الشرقية، أن العمل الحكومي لم يكن مجرد وعود، بل تمت ترجمته إلى إجراءات ومشاريع غيرت واقع المغاربة، سواء في قطاع الفلاحة أو الصناعة التقليدية أو باقي القطاعات الاجتماعية والاقتصادية.

ولفت المتحدث إلى متانة القيادة الحكومية، مبرزا أنه يعرف رئيس الحكومة عزيز أخنوش منذ أكثر من 20 سنة، وأنه ظل طوال هذه الفترة صادقا وفيا وملتزما بخدمة الوطن والمواطنين. وأضاف أن أخنوش كان دائما وفيا لثوابت الأمة، ومخلصا لجلالة الملك محمد السادس، ولتعهداته والتزاماته تجاه المغاربة.

واعتبر أن العمل السياسي داخل الحزب والحكومة تحكمه المصلحة العليا للوطن، وليس أي اعتبارات شخصية، مؤكدا أن مسيرة المغرب تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، تسير بخطى ثابتة وواضحة، وأن الحكومة نجحت في تنزيل الرؤية الملكية عبر مشاريع ذات أثر مباشر على المواطنين.

وأبرز المتحدث في هذا السياق أن ملايين المغاربة يستفيدون اليوم من برامج الدعم الاجتماعي المباشر، ودعم السكن، ودعم الفلاحين و«الكسابة»، وهو ما يعكس، حسب قوله، الطابع الاجتماعي القوي للسياسات العمومية التي تنفذها الحكومة الحالية.

وعلى المستوى الحزبي، أكد بيرو أن حزب التجمع الوطني للأحرار يظل حزبا قويا بمناضليه، متماسكا ومتزنا، وينظر إلى المستقبل بتفاؤل وثقة، مؤكدا أن كثرة «التشويشات» ومحاولات التضليل لن تنجح في إحداث أي تصدع داخل صفوف الحزب.

وخلص أنيس بيرو في مداخلته إلى توجيه رسالة واضحة لمنتقدي العمل الحكومي، قائلا إن استمرار التضليل وتبخيس المجهودات لن يغير من واقع الإنجازات، مضيفا أن الحزب سيواصل قول الحقيقة للمغاربة والدفاع عن منجزات الحكومة، ما دامت تخدم مصالح الوطن والمواطنين.

 

توحتوح: المغاربة لم يفقدوا الثقة في السياسة

أكد محمادي توحتوح، البرلماني ورئيس الشبيبة التجمعية بجهة الشرق، أن المغاربة لم يفقدوا الثقة في السياسة، بل في من لم يفِ بالتزاماته، مشددا في الوقت نفسه على أن الحضور المكثف للمناضلين والمتعاطفين يعكس هذه الثقة المتزايدة في الحزب التي «تقوت بالنجاح في التدبير»، خلافا لأحزاب أخرى أضعفتها تجربة التدبير الحكومي.

واوضح أن هذا اللقاء التواصلي، وهو الرابع الذي يترأسه عزيز أخنوش شخصيا بالإقليم منذ 2017، يعكس هذا التطور الملموس وتعزيز الثقة في القيادة.

وأبرز توحتوح أن الحزب «أوفّى بما التزم به منذ انتخابات 2021»، مؤكدا أن هذا الوفاء تجسد في الإطلاق الفعلي لورش الدولة الاجتماعية الشامل، وتعجيل تعميم التغطية الصحية، وتوفير الدعم المباشر، بالإضافة إلى التأهيل العميق لمنظومتي التعليم والصحة.

وفي إطار هذا الوفاء، استعرض عضو المكتب السياسي الأرقام والإجراءات الحكومية الكبرى، من بينها تخصيص مليار درهم لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وتوجيه مليارات لدعم السكن وتوفير الموارد المائية والتخفيف من آثار الجفاف، فضلا عن تخصيص 47 مليار درهم للحوار الاجتماعي والزيادة في الأجور. كما تم رفع حصة الجماعات الترابية من الضريبة على القيمة المضافة، مما مكنها من تجويد خدمات القرب ومواكبة الأوراش التنموية المحلية.

وفي سياق التنمية، أشار توحتوح إلى أن الجهة الشرقية وإقليم الناظور يشهدان «دينامية تنموية متسارعة»، بفضل أوراش ملكية كبرى، مثل مشروع مارشيكا وميناء الناظور غرب المتوسط والمناطق الصناعية، التي ساهمت في إعادة بناء الاقتصاد الجهوي والانتقال من أنشطة غير مهيكلة إلى اقتصاد يحفظ كرامة المواطن، ضمن إطار الورش الملكي للدولة الاجتماعية.

حمّل تطبيق الأخبار بريس: لتصلك آخر الأخبار مباشرة على هاتفك App Store Google Play

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى