
علمت «الأخبار» من مصادرها أنه، بعد طول انتظار، قررت الحكومة إطلاق مشروع التنمية القروية بالحدود الشرقية بدعم من الأمم المتحدة، موردة أن المشروع من تمويل الصندوق الدولي للتنمية الفلاحية.
وأكدت المصادر ذاتها أن المشروع سيكلف 101 مليار سنتيم ومخصص للحد من الفقر وتحسين عيش ساكنة قرى بركان ووجدة والدريوش وجرسيف التي تضررت بفعل الأزمة الحدودية والدبلوماسية بين المغرب والجزائر، موضحة أن المشروع سينطلق بداية السنة المقبلة بعد تأخر في إيجاد حلول للساكنة القروية بالمناطق الحدودية الشرقية.





