
يمارس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب ضغوطات قوية على رئيس المجلس الحبيب المالكي من أجل إدماج الموظفين الملحقين في الربع ساعة الأخيرة من الولاية التشريعية الحالية.
وبحسب مصادر مطلعة، فقد وافق المالكي تحت الضغوط على الشروع في مسطرة إدماج الموظفين الذين ينتمي أغلبهم لفريق المصباح حيث يتجاوز عددهم الثلاثين موظفا، مضيفة أن معظم الجيش الإلكتروني للبيجيدي وقيادة شبيبته الملحقين من المدارس ينتظرون توقيع المالكي للقطع مع إدارتهم الأصلية.
المصادر ذاتها أوردت أن عددا من الموظفين الذين يود المالكي إدماجهم بالمؤسسة التشريعية سبق لهم أن تطاولوا على رموز الدولة وأهانوا المؤسسات الدستورية.